|
نبذة مختصرة عن رواية “كن خائنا تكن أجمل”:هي رواية من أرض الواقع مقتبسة عن قصة حقيقية، تتجسد فيها معاني الرومانسيه والفراق والإصرار على الفوز بالحبيب، فيها وفاء وخيانه، فيها حسنه تقابل السيئة فيها ظلم وانتقام اللهى شديد جدا، أرجو من المقبلين على الزواج عدم اقتنائها نهائياً لأنها قد تنهي زواجهم قبل أن يبدأ، حكاية حب كبير، أحداثها مؤلمة و مليئة بالمشاعر، قراءة ممتعة نتمناها لكم. قراءة نقدية للرواية:قرأت الكتاب بعد ان اقترحت علي قراءته زميلة لي بالكلية و الواضح انها لم تقرأه بعد ففي النهاية الوصف الذي قدمته لي لا يختلف عن تشويقة الكتاب ماذا سأقول، خاب املي في الكتاب، في النهاية هذا ليس ذوقي، و يتوجب عليك اغرائي بشيء اكثر اقناعا حتى ارفع تقييمي لهذا النوع من القراءات، بصراحة لست متاكدة ان كان بوسع الكاتب حقا ان يصف هذا العمل بـ الروائي، انها محاولة مبكرة جدا لـ يسميها أحدهم رواية، هي عمل هواة لا أكثر، هذا ما احسست به لدى قراءتي الرواية لكن ما إن تقرأ القصة حتى تدرك انها اغنية قديمة أعيد عزفها بصوت الشاب عبد الله، صراحة عندي عدة نقاط تركتها للتعليق حولها ابتداء من الغلاف المستفز آراء القراء في رواية “كن خائنا تكن أجمل”:عند الحديث من باب انها رواية إبداعية “لم يرق لي كثيرا الخلط بين استخدام اللهجة العامية تارة والفصحى تارة أخرى”، واستخدام اللهجة الاردنية واللبنانية لست متأكدة عند الحديث بين عبدالله و روان على الرغم من اصول عبد الله. لا اخفيك سرا اني وددت لو انتقم من تلك المدعوة روان اشد انتقام لكن انتقام الله أشد واعدل جاء ليزيل انزعاجي، ربما أن عبد الله كان انظف واطهر من ان يوجد على هذه الأرض فاختاره الله لمغادرة عالمنا البائس ولا يمكن أن نخفي سراً فهناك الكثير من القصص التي تتشابه مع قصة عبد الله، لكن موته كان شيء مفجع جدا، فقد تمكن منه الحب حتى أن رحيله جعل من هذا المسكين لا يملك شيئا، بقي سؤال واحد لم يفارق ذهني (هل لازال والداه غير راضين عنه)؟، قد نصل الى استنتاج مزعج احيانا ً وهو أن رأي الوالدين هو الصواب دائماً، لايمكن لأي ابن ان يخالف ظنهم ويظن انه سينجو بهذه الفعلة فـ قانون الآباء هو قانون كوني كما يبدو. |
اسم الكتاب | غير معروف |
---|---|
اسم المؤلف | غير معروف |
تاريخ النشر | 2017 |
حجم الكتاب | 1.67 م |
القسم | كتب رومانسية عربية |
ملاحظات | للإبلاغ عن رابط لا يعمل أو كتاب له حقوق |
شاهد أيضاً