|
نبذة مختصرة عن كتاب “نوافذ مغلقة”:كثير من الجدل صاحب كتاب “نوافذ مغلقة”، وأصدرت الهيئة العامة للثقافة في ليبيا بيانا إلى رئيس اللجنة التسييرية للهيئة العامة، قالت فيه، إن الكتاب قد طُبع خارج ليبيا ولم يخضع للإجراءات القانونية المتبعة، بموجب قانون المطبوعات رقم 76 لسنة 1972، وأشارت أن الكتاب قد تم تسريب نسخ منه إلى ليبيا بطرق غير قانونية. كما وجّه المحرر المشرف على كتاب “نوافذ مغلقة” رسالة وصفها بالرد على البيان الذي نشرته الهيئة العامة للثقافة إلى رئيس الهيئة العامة للثقافة في حكومة الوفاق، وجاء فيها ما يلي، والذي ننشره لكم كما جاء في صفحة الكاتب. قراءة نقدية لكتاب “نوافذ مغلقة”:أولاً: أن النص الذي تواردت حوله الانتقادات، هو عبارة عن مقطعين من رواية “كاشان” لأحمد البخاري التي سبق أن نشرت في طرابلس عام 2012، رقم الإيداع 2012/429، أي أن هذا النص بالذات مر على أجهزة الدولة الرقابية وسبق أن أعطي له تصريح بالنشر، ثانياً، أريد أن أنّوه أنني كمحرر للكتاب مسؤول عن اختيار محتوى الكتاب وأن الشباب المشاركين فيه لم يكن لهم أي دور في اختيار أو تجميع محتواه أو أي علم بمشاركات الأدباء الآخرين، مع فائق احترامي، خالد المطاوع، محرر الكتاب”. وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي منذ يوم أمس الاثنين، ما نتج عن حفل توقيع كتاب “نوافذ مغلقة” الذي نظمه نادي القارئ بمدينة الزاوية وبالتعاون مع دار الزاوية للكتاب، صباح يوم السبت الماضي، الموافق 26 أغسطس 2017، بمقر دار الكتاب بالزاوية، وأعرب النشطاء عن استيائهم لما حمله الكتاب في بعض صفحاته، والتي تعود إلى نصوص من رواية ” كاشان” لـ أحمد البخاري وازدادت وتيرة التفاعل، حتى اليوم الثلاثاء 29 اغسطس. وكانت العاصمة المصرية القاهرة، أول مدينة تحتفي بالكتاب، في الـ25 من شهر مايو، بمقر الجامعة الأمريكية القديم، ومن ثم العاصمة طرابلس في الـ 4 من شهر يوليو، في دار الفقيه حسن، بالتنسيق مع الجمعية الليبية للآداب والفنون. وبعدها مدينة بنغازي في الـ17 من شهر يوليو، برعاية مكتب الثقافة والإعلام ببنغازي برواق وهبي البوري، لتصل بعدها إلى مدينة الزاوية في 26 أغسطس، والتي أثارت بعدها ما حمله الكتاب في بعض صفحاته، وأغلب الوسائل الإعلامية قد غطّت خبر الاحتفاء بالكتاب، والتي كانت قناة 218 من بين القنوات التي كانت حاضرة. السيرة الذاتية لـ محرر كتاب “شمس على نوافذ مغلقة”خالد مطاوع:في البداية كتب مجموعة من المقالات عن الموسيقى الليبية وعمليات تحديثها، وهي مقالات فنية سياسية سعى فيها إلى كشف جريمة ارتكبها نظام القذافي عندما حاصر تنوّعها، وغلّب طابعها البدوي فقط، وفي مسار آخر، كتب مقالات للتعريف بأسماء حُجبت في الأدب الليبي، وبعض أصحابها سُجنوا سنوات بسبب محاولتهم تخصيب الثقافة الليبية بعد سنوات من الجدل والإحباط. |
اسم الكتاب | غير معروف |
---|---|
اسم المؤلف | غير معروف |
تاريخ النشر | 2010 |
حجم الكتاب | 44 B |
القسم | كتب متنوعة للقراءة |
ملاحظات | للإبلاغ عن رابط لا يعمل أو كتاب له حقوق |
شاهد أيضاً