|
عن رواية “أحببت لاجئة”:خضعت لنا دول، وقُصفت لأجلنا مدن، وعزفت لنا أحداث عالمية “، ” كل هذا لنلتقي، فهل يُفيدنا اللقاء؟ وقال الكاتب محمد المشد، إن الرواية تؤرخ الوطن العربي من خلال مشاعر الشباب، وسعر أجرة الميكروباص والمقصود بها في الرواية (تأريخ الوضع الإقتصادي)، بالإضافة إلى تأثير الأحداث الثورية على العلاقات العاطفية. قراءة نقدية للرواية:ببداية مبهم سبب وجودها داخل صفحات الرواية يطل علينا الكاتب (محمد المشد) في روايته الثانية “أحببت لاجئة”، وكما روايته الأولى كانت شاملة فلم أستطع تحديد موضوع للرواية، فهي ليست رومانسية ولا سياسية ولا اجتماعية فهى جميعهم معاً. أحداث رواية “أحببت لاجئة”:يحاول البطل تهيئة بيئة مناسبة للحبيبة اللاجئة، فيساعدها على إنشاء وطن سوري صغير بمصر، ويبدأ شرارة المشاريع السورية التي تأخذ نصيبًا كبيرًا في السوق، وتسيطر على جزء كبير في الاقتصاد المصري وبالتوازي مع نجاح اللاجئة يبدأ البطل المصري خسارة كل شئ أمام سطوة البلطجية لتنقلب المعايير، ليصبح المصري لاجئًا والسوريه مستوطنة. |
اسم الكتاب | رواية أحببت لاجئة |
---|---|
اسم المؤلف | محمد المشد |
تاريخ النشر | 2018 |
حجم الكتاب | 2.13 MB |
القسم | روايات عربية |
ملاحظات | للإبلاغ عن رابط لا يعمل أو كتاب له حقوق |
شاهد أيضاً