نبذة مختصرة عن رواية التفكير والطموح لريوهو – أوكاوا:

تتناول رواية التفكير والطموح لريوهو – أوكاوا الحديث عن استكمال إصدار المعلم الروحي ريوهو أوكاوا، حيث يعتبر من مؤسسي الأكاديمية وحسب ما بدأه في تجربته الأولى الروحية الهادفة إلى التغيير في الحياة، فبعد قوانين النجاح المستدام، وأنا بخير والتفكير الذي لا يقهر، يأتي هذا الكتاب المميز والجديد حصرياً، ليضيف عدة إضافات مهمة في التجارب المؤلفة والتي تقضي حياتك في اكتشافها من خلال طرق اكتشاف الحقيقة، وطرق الوصول إلى السعادة الحقيقية، ولهذا يعتبر الكتاب بمثابة دعوة من مؤلفه الى القارئ للتحلي بالإيجابية والشجاعة لتحقيق الأحلام، حسب ما يذكره رواية التفكير والطموح لريوهو – أوكاوا.

رأي مؤلف رواية التفكير والطموح لريوهو – أوكاوا:

يقول د. ريوهو أوكاوا عن رواية التفكير والطموح لريوهو – أوكاوا، والتي هي من تأليف المؤلف الكبير ريوهو أوكاوا، حيث يتمنى في قوة لجميع البشر الوصول الى السعادة الحقيقية التي ستستمر عبر حياتهم، وعبر هذه الرغبة الصادقة، أشجع كل شخص أن ينشد الفوز والنجاح، كما أرجو لهذا رواية التفكير والطموح لريوهو – أوكاوا أن يقدّم الشجاعة والحكمة للملايين من القرّاء اليوم ولجماهير، ولا يمكن أن تكون رواية التفكير والطموح لريوهو – أوكاوا من خلال ما يعرضه من خلال تفاصيل الرواية.

اقتباس من رواية التفكير والطموح لريوهو – أوكاوا:

• ربما يواجه القراء المنتمون إلى الأجيال الشابة العديد من العقبات التي تبدو لهم شبيهة بالمحن العظيمة، وربما يشعر العديد منكم بالضيق من مركبات النقص، من ناحية أخرى ربما تثير الثقة المفرطة أيضاً غيظ الكثيرين منهم، وقد كانت هذه الكلمات تصفكم، فإنني آمل أن تدركوا أن مواجهة تحدي السير نحو المستقبل هي من مزايا الشباب، وحتى عندما تواصل عقولنا التذبذب بين مشاعر الدونية والثقة المفرطة.
• هديتي لكم هي هذه الرسالة كونوا طموحين في تفكيركم، فبصرف النظر عن مقدار ارتفاع برج سكاي تري في طوكيو فوق العاصمة، فإنه لا يستطيع البتة أن يصبح أطول من تصميمه الأصلي.
• لذا لتكن أحلامكم كبيرة دائماً في صدوركم، وثابروا في العمل خطوة بخطوة، لكي تحققوا هذه الأحلام، وعندما تحين ساعة الحقيقة في حياتكم، تحلوا بالشجاعة، واعقدوا العزم على بناء مستقبل أحلامكم.
• الصعوبة التي واجهتها في سؤال باردن وأستميحك عذراً، وهذا الفصل مخصص للأجيال الشابة الذين ما زالوا في المدرسة أو أصبحوا حديثاً أعضاء في المجتمع العامل، وأود أن أتقاسم معهم بعض المبادئ القيمة التي تعلمتها، ويمكن أن تساعد الآخرين في كل الظروف في اتباع سبل النجاح في الحياة وبناء مستقبل مشرق.
• عندما أفكر في الماضي في سنوات شبابي، أتذكر الأوقات الصعبة في مدينة نيويورك، حيث كنت أعمل في شركة للتجارة العامة، وقد واجهت صعوبات العمل في بلد أجنبي، ولقيت نصيبي من المصاعب مع اللغة الإنجليزية.
• لم أكن قد تجاوزت السنة الثانية في عملي لدى الركة عندما قرروا أن ينقلوني من اليابان إلى مدينة نيويورك، وعند وصولي، منحت خمسة أيام فقط ليطلعني زميلي الذي عهد إلى بتولي مسؤولياته على ما أحتاج إليه من معلومات.
• كنت أعاني أيضاً لسوء الحظ من إرهاق فرق التوقيت، إذ أنها المرة الأولى التي أسافر فيها للخارج.
• وبانقلاب الليل إلى نهار والنهار إلى ليل تعذر علينا التفكير بشكل واضح نحو أسبوع كامل، وأذكر الإحاطة بالمعلومات بدت كما لو الكلمات تأتي من مكان بعيد، ولم أكد أستطيع أن أفهمها مع أن كل الشرح كان باليابانية.