نبذة عن رواية “مولودتي الاولى”:

قبل أن تقرأ هذه القصة تذكر بأنك لاتستطيع أن تتحكم في قدرك وقد يرزقك الله زوج أو زوجه ليس فيها شيء تتمناه.
فلا تتسخط لكي لايصبح الندم أسيرك ومهما جائتك من مصيبه أحمد الله على نعمه فقد يكون لدى الإنسان الذي ارتبطت به شيء أنت لا تملكه فإن الله يرى القلوب ولايرى الوجوه وفي ذلك حكمة قدرها لنا سبحانه ونحن لانعلم ماهي فسبحان الله على كل شي.

كلمة الكاتب “ريهام ماجد جاد الله”:

هذه قصة ألفتها بنفسي وحبيت أشارككم فيها وهي للمرة الأولى تنعرض في النت وحبيت أعرضها حصريآ على هذا المنتدى وهي أول مشاركه لي في هذا الموقع وأتمنى أنها تنال إعجابكم، وأتمنى عدم نشرها أو نسخها بدون إستئذان. تقبلوا تحياتي الوديه والقلبية مني لكم.

إهداء المؤلف في رواية “مولودتي الاولى”:

إلى كل إنسان يعيش على هذه الأرض يحث عن العيش الكريم والسلام، رواية اجتماعية وإنسانية حاولت إلقاء بقعة ضوء على مشاهد من الواقع الذي يحياه المجتمع، الرواية بحجم 156 صفحة وقد جاء في بعض مقاطعها تلك الإقتباسات المدرجة أدناه، لذا نتمنى أن تكون شيقة وكافية لـ تقرروا أن تقرأوها.

اقتباس عن رواية “مولودتي الاولى”:

(آهات جروح حزينة)

تقول الناس نفسك وش بلاها

ولايدرون باللي متعبني وعيني وش اللذي كدرسماها

ليتني صارحتها ليتني ماطلقتها

كانت يمي وأصبحت سراب بعدماأهنتها

وجرحتها وأبعدت عني وكانت يمي وأنااللي أبعدتها

ليتني ماطلقتها….أه….ليتني ماطلقتها

خنتها مع بنت عمي وبعدماخنتها حبيتها وعشقتها

شفت نفسي عليها بالنسب والمال والجمال

وجاملتهاودلعتهالاكني ماقصدت الدلع لها

كنت أبي أتزوج بنت عمي وليتني مافكرت بالزواج بها

وطلقت شهدبلاسبب حسبت أني أقدر أعيش من دونها

ومن بعدهاصرت حزين أمشي بلاهدف ووحيد

تعبان ماأعرف الإبتسامه حيران وزادت نفسي ملامه

ليتني ماطلقتها…….أه………ليتني ماطلقتها

خذوا عمري كله لأجلها بس ردوا لي شهد

اللي أسحرتني بطيبها ونيتهاالطيبه وحنانها

هي الوحيده اللي فهمتني

من بين كل اللي هم حولي

وينها عني مادرت أني من بعدها تعيس

ليتني ماطلقتها…….آه………ليتني ماطلقتها

كانت هذي قصه بندروعهود قصه ماتنوصف إلى في الخيال البعيد.