|
اقتباس عن رواية نبض للكاتب أدهم الشرقاوي:الآن يا نبض أجد اللحظة مواتية لأرتكب خيانتي الأولى لك ! آراء القراء في رواية “نبض”:*الغريب أنه يقول لك أنها رواية!، لا أدري كيف سمح لكتابه هذا أن ينتحل صفة رواية، أحياناً كنت أفكر أن المكتوب على الغلاف (رواية) إنما هو مجرد خطأ مطبعي لا أكثر !! من يدري؟، فقد وجدتها مجرد خواطر ونصوص متناثرة يصدر لك كلامه بطريقة مصطنعة لا تسمن ولا تغني من جوع، كلام أجوف سطحي للغاية *انتهيتُ من قراءةِ (نبض) للرائع أدهم الشرقاوي، تُصنّف كَرواية لكنها بدتْ لِي كشيءٍ أعمق و أشمل، أكبر من قصةِ عشقْ و أعظمُ من غوصٍ في تاريخٍ غابر، أحببتُ كلَّ ما فيها وأخصُّ القسم الأوّل والثالث والقصص الصغيرة التي تنتصف الحوارات، راق لي ذكر عبقرية عمر بن الخطاب ولطائف بعض الشعراء (المتنبي و الخنساء وغيرهم) ومجانين العشق و لوعاتهم، كلُّ ما بهذا النبض أحببته وتمنيت لو أنه لم ينتهِ على ذلك النحو، ولكنَّ النهايات الواقعية على الورق، تُسقط أقدامنا على الأرض بعدَ كُلِّ حُلم تذكِّرنا بأن قصصنا لا تمتُّ للمثالية بصلة في المقام الأول، وقد تكون بذلك تخدمنا و تزيد من يقظتنا. ما تنادي به رواية نبض:
|
اسم الكتاب | غير معروف |
---|---|
اسم المؤلف | غير معروف |
تاريخ النشر | 2015 |
حجم الكتاب | 2.68 MB |
القسم | روايات عربية |
ملاحظات | للإبلاغ عن رابط لا يعمل أو كتاب له حقوق |
شاهد أيضاً