نبذة عن رواية “فتاة لعبت بالنار”:

يأتي هذا العمل في سياق ثلاثية عرفت باسم “ثلاثية الألفية” للروائي السويدي “ستيغ لارسن”، وهي تضم روايات “الفتاة ذات وشم التنين” و”الفتاة التي ركلت عش الدبابير” والرواية التي بين أيدينا “الفتاة التي لعبت بالنار” حيث تجسد “إليزابيت سالاندر” بطلة الروايات الثلاث دور قرصان حاسب آلي مثيرة وغامضة وعاشقة للدخول في متاهات الحياة وجرائمها وكشف ألغازها وفسادها.
معها في هذه المغامرة الصحافي “ميكائيل بلومكفيست” الباحث عن الحقيقة والمتاعب والحياة المثيرة، وتطل “إليزابيت سالاندر” مطاردة، لكنها تعرف كيف تقنص، لم تكن قادرة على الاختيار، كان لا بد لها من اللعب بالنار، فهل تدفع حياتها ثمناً لذكائها.

آراء القراء في الرواية:

*إنها أكثر من قصة مشوقة، رواية مذهلة تحتوي أفكاراً خارقة ومحطات مثيرة، تصدمه عند كل منعطف، قالوا عن الرواية: “حين تدخل عالم اليزابيث سالاندر”، لا يعود بإمكانك الخروج من أسر تلك الشخصية العجيبة تلهث “اليزابيث” ويلهث القراء معها، هكذا عبر ملايين القراء عن انطباعاتهم حول هذه الرواية “هارلان كوبن”.

*عبقرية، وبشكل أدق هي عبقرية فى عبقريتها، انا بدأت فيها ببطء، لكن وصلت إلى مرحلة لا أستطيع تركها والابتعاد عن صفحاتها.

مؤلف “فتاة لعبت بالنار” في سطور:

كارل ستيج-ايرلاند لارسون، ولد 15 أغسطس 1954 وتوفي 9 نوفمبر 2004، معروف مهنيا باسم ستيج لارسون، وهو صحفي وكاتب سويدي من مواليد سكلفتهامن. اشتهر بسبب كتابته “سلسلة الألفية”، وهي من روايات الجريمة، التي نشرت بعد وفاته.
وقد عاش لارسون وعمل معظم حياته في ستوكهولم، لارسون كان ثاني أكثر المؤلفين مبيعا في العالم في عام 2008، خلف خالد حسيني. وبحلول مارس 2010.

حققت “سلسلة الألفية” مبيعات تقدر بـ 27 مليون نسخة في أكثر من 40 بلدا، وكان الجزء الأخير من السلسلة، “الفتاة التي ركلت عش الزنابير”، أكثر الكتب مبيعا في الولايات المتحدة في عام 2010 وفقا لمجلة “الناشرين الاسبوعيه”.

الرواية متوفرة الان في موقع الأول للكتب والموسوعات العلمية، وبشكل مجاني ومتاح للجميع، فقط من خلال الروابط المرفقة أدناه، تابعونا دوما لتكونوا مع كل جديد في عالم الكتب والإصدارات المختلفة.

التحميل من هنا