|
نبذة عن رواية “فتاة من المقهى”: عندما يقسو علينا الزمان، قد ننحرف أحياناً عن الطريق الصواب ونقدم على أمور لا نعرف عقباها، وفي أحيان أخرى نبقى متمسكين بعاداتنا وتقاليدنا والمبادئ التي تربينا عليها، مناضلين صابرين على كل ما كتب لنا من هموم ومآسٍ. ما سبق هو ملخص مجازي لما خطّته الكاتبة مريم عبدالله القلاف في باكورة إصداراتها الروائية “فتاة من المقهى” التي تبنتها دار “ذات السلاسل” وأصدرته في (معرض الكتاب) الماضي، بعدما استلهمت أحداثها من قصّة حقيقية لفتاة التقت بها بمحض الصدفة في أحد المقاهي، حينها نظرت إلى عينيها، وإلى طريقة جلوسها، وشرود ذهنها، فشعرت بشيء اتجاهها دون أن تعرف ماهيته، رغبت الكاتبة في النهوض فوراً وتتجه إليها كي تشفي غليل فضولها، لتعرف ماذا تخبئه عينا بطلة الرواية من هموم. آراء عينة من القراء:
قراءة نقدية في رواية “فتاة من المقهى”: من خلال قراءتي للرواية، شدني أسلوب الكتابة السلسة مع انتقاء المفردات اللغوية البسيطة «العامية»، إضافة إلى طريقة التناول والطرح. فكانت الكاتبة مريم ذكية جداً عندما استطاعت جذب كل من يمسك روايتها من متابعة القراءة حتى آخر صفحة، وهو أمر يصعب على الكثيرين القيام به خصوصاً أن هذه أولى تجاربها الفعلية، وربما يمكننا تعويل أحد العوامل التي ساعدتها في ذلك، أن ما كتبته كان واقعاً حقيقياً نعيشه، ما جعل الأمر قريباً جداً من يومياتنا. |
اسم الكتاب | غير معروف |
---|---|
اسم المؤلف | غير معروف |
تاريخ النشر | 2017 |
حجم الكتاب | 1.44 MB |
القسم | روايات عربية |
ملاحظات | للإبلاغ عن رابط لا يعمل أو كتاب له حقوق |
شاهد أيضاً