يبحث الكثير من المستخدمين عن كتاب حدثني عن عمر العشرين، وهو من الكتب الجديدة التي صدرت عن إحدى طالبات جامعة القدس المفتوحة في فلسطين فرع نابلس.

صدر الكتاب عن دار النشر ” ليبرتي بوكس ناشرون” في القدس، وهو يعد الكتاب الأول من تأليف طالبة فلسطينية ويمكن اعتباره من فئة التنمية البشرية، وهو كتاب جاء ليعطي اكسير الحياة وتوعية في كيفية تحقيق الأهداف.

كتاب حدثني عن عمر العشرين

الكتاب من الكتب الهادفة وفيها الكثير من عبر تعزيز الأمل لمواجهة معترك الحياة وهو من تأليف هيا عماد طالبة من طالبات جامعة القدس المفتوحة في نابلس.

يحكي الكتاب كيفية إيجاد الحلول عند مواجهة أي معيقات خاصة تلك التي تترصد نجاحك وتعيق طريقك نحوه، وتلفت الكاتبة النظر إلى السفر الذي يمكنه أن يكون رؤية العالم بوضوح بعد أن كانت رؤيتك محدودة، لكن السفر كافي لتغير نظرة الشخص تجاه الحياة، وفي الكتاب الكثير من النصائح من أجل تغيير نظرة الشخص نحو مستقبل مهني بشكل عام.

يمكن اكتشاف عوالم جديد خلال السفر، وهذه العوالم ستغير من نظرتك للحياة المهنية وكذلك الاجتماعية، وفيه توعية أن كل ما ستفعله في عمر العشرين هو خاص بك.

وتقول الكاتبة أنه يجب توفير الوقت وخيبة الأمل من أجل النظر للمستقبل وتغيير ما نستطيع رؤيته وجزء ما يتم من هذه المهمة سيتم من خلال السفر.

وأن السفر هو أفضل ما ستقوم بها من خطوات من أجل تحسين مستقبلك، وتقوم أنه يجب أن تنظر قليلاً في موضوع السفر.

واعتبرت المؤلفة أن السفر هو داعم وظيفي أساسي للشباب، ويجب أن توسع عقلك من خلال الاستعداد للسفر وتطبيقه، وحاول أن تطبق ما تعلمته في رحلة الحياة والعمل.

وتقول الكاتبة في كتابها أن الشخص يجب أن يكون على استعداد من أجل احداث النقلة في الحياة المهنية، وإذا كنت كذلك سافر ولن تندم.

نبذة عن كتاب “حدثني عن عمر العشرين”:

صدر كتاب “حدثني عن عمر العشرين” لـ  هيا عماد، وهي طالبة في جامعة القدس المفتوحة فرع نابلس، وصدر الكتاب عن دار النشر ليبرتي بوكس ناشرون – القدس، وهو الكتاب الأول من تأليف الكاتبة الفلسطينية.

كتاب حدثني عن عمر العشرين كتاب هادف، جاء بمثابة اكسير الحياة، ومنارة الأمل بوجه معترك الحياة، فهو يحكي كيف تجد الحلول بوجه المعيقات التي تترصد طريقك للوصول إلى بر النجاح.

بعض ما دار حوله كتاب “حدثني عن عمر العشرين”:

 حدثني عن عمر العشرين الحقيقة أن السفر يعطينا رؤية للعالم، ربما تكون رؤية محدودة، ولكنها كافية لتغير نظرتنا تجاه الحياة. وفيها تغيير نظرتنا لمستقبلك المهني بشكل عام.

في السفر إكتشاف لعوالم جديدة، قد تغير من نظرتنا للحياة المهنية والإجتماعية، كل ما نفعله في عمر العشرين خاص بنا، لذلك وفر الوقت وخيبة الأمل للنظر إلى المستقبل وتغيير ما نستطيع أن نراه وجزء من ذلك يتم عن طريق السفر ! ، لأن السفر هو أفضل خطوة نستطيع بها تحسين المستقبل ، لذلك فإنك قد ترغب فى النظر قليلا ً عن السفر.

في الحقيقة إن السفر هو الداعم الوظيفي الأساسي، وإذا كنت على استعداد لتوسيع عقلك وتطبيق ما تعلمته من الرحلة في الحياة والعمل، فهل أنت على إستعداد لإحداث نقلة في حياتك المهنية، فلتكن إجابتك نعم ولن تندم أبدًا.