قراءة نقدية عن رواية “رزقت الحلال”:
- علاقة حياة وحمزة، من وجهة نظري مبالغ فيها وغير واقعية لأن حمزة شخص تعرض لصدمة عاطفية جعلته يتعامل مع أخته ومشاكلها مع زوجها بجفاء واستهتار بمشاعرها، كيف له أن يتغير بين ليلة وضحاها ويحب حياة؟.
- حنان شخصية خيالية وحتى لا أكون حادة في رأيي ربما تكون موجودة ولكنها نادرة ومع ذلك كيف لامرأة حتى لو كانت بأخلاق وصفات حنان أن تفتح بيتها لأي شخص لا تعرف تفاصيل عنه وما تعرفه إن مشاكلهم صعبة ومتعلقة بالشرف، طبعا ممكن تساعدهم لكن ليس لدرجة استضافتهم في منزلها وخصوصا فتون.
- أحمد والد حمزة، توقعت منذ معرفة شادي بمكان حياة وخصوصا إنه عرف مكان عملها وليس منزلها إنه يكون رئيس مافيا التجارة بالبنات وجاء اختياره كرئيس للمافيا موفق من الكاتبة لأن للأسف يوجد أناس كثيرون بالرغم من طيبة مظهرهم ووجه الشرف والأمانة الواضح عليهم إلا إنهم في حقيقة الأمر شياطين من أعوان إبليس، كنت أود أن نهايته.
اقتباس عن رواية “رزقت الحلال”:
أول مرة قلبي يدق
طرت .. فرحت
توهت .. سرحت
بقى أنا عايشه ف قصة حب ؟!
لكن فجأة لاقتني وقعت
بابا رافض سيرة الحب ..!
غضبت وثورت
لكن بابا قاسي القلب
أخدت قرار .. وروحت هربت
لكن لاقتني .. رجعت ندمت
قولت يارتني ف يوم ما غضبت
واستحملت قسوة قلب
بكره مسيره عليا .. يحن!
يارتني سمعت
كنت ساعتها حفظت براءة قلب
عمره ما داق طعم الغدر
شاهد أيضاً