دار النشر | غير معروف |
---|---|
تاريخ النشر | غير معروف |
عدد الصفحات | غير معروف |
القسم | لا يوجد قسم |
عدد المشاهدات | 5542 |
ملاحظات | للإبلاغ عن رابط لا يعمل أو كتاب له حقوق |
قصة طائف في رحلة ابدية: رواية مختلفة فيها عبق التقاليد، الرجولة، والشهامة وكل شيء جميل في هذا الزمن، أبطال كثر بشخصيات متعددة، أجادت الكاتبة التنقل بين مشاعرهم ورغباتهم التي اجدها بشرية جداً ولا تشوبها أي لمسات خيالية، وهذا أكثر ما أحبه في هذه الكاتبة بالإضافة إلى الروح المرحة المصاحبة لكل الأحداث، لكن أعتب عليها فقط الاستطالة في طرح الروايات مما يجعلها تنسى الهدف الرئيسي من الرواية وتتشعب في قصص أخرى لا داعي لها، وربما يفقد الرواية قوتها وجوهرها لكن مجملاً قلم جميل يستحق المتابعة. طائف في رحلة ابدية عصير الكتب (اقتباس عن الرواية): من بين جموع البشر كان هو الأول والأخير… وآخر من رغبت بمواجهته في هذه الأرض القاصية الواسعة… صرخ بها والنار مشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذوة روحه -آختاري…. فتبسمت شفتاها بمرارة لونت حجري الفيروز بلون أكثر قتامة وهي تهمس بغضب -وهل بين القانون والحياة اختيار؟؟ ما بين عينيها وشفتيها العنيدتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الأبدية………… الى أن تكلم أخيراً -نعم……اختاريني الفصل الرابع عشر من رواية طائف في رحلة ابدية: ” هذا هو عمرو …… ابن السيد قاصي ……” كيف يمكن لعبارة بسيطة أن تكون صفعة على الروح أشد ألما من
شاهد أيضاً