دار النشر | غير معروف |
---|---|
تاريخ النشر | غير معروف |
عدد الصفحات | غير معروف |
القسم | لا يوجد قسم |
عدد المشاهدات | 1490 |
ملاحظات | للإبلاغ عن رابط لا يعمل أو كتاب له حقوق |
نبذة عن رواية “احببتها في انتقامي”: تحكي رواية أحببتها في انتقامي قصة شاب يقف أمام فتاة ببرود ورغبة جامحة في الانتقام، بينما هي على العكس تمامًا، حيث تقف بضحكة مشرقة وعينين تلمعان بضوء الحب وبريق السعادة. يقترب الشاب من الفتاة بخطوات بطيئة ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام، ولكن هي لم تبكِ ولم تصرخ لم تتذمر حتى لم تتألم فقط أمسكت يدها وقامت بـ جذبها إليها محتضنة اياه. وبعد أن كان النصل بقلبها أصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحًا كادت تفارق جسدها أصبحا جسدين يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب، إن ابتعدوا سيكون الألم حارقا ولكن دوامها في الابتعاد، فما الذي ستفعله ندبة الحب بأحداث الرواية، وكيف سيكون ايقاعها على القارئ. شخصيات من الرواية: “يارا احمد سعد الادهم” فتاة جميلة في أوائل العشرينات تدرس في كلية الصيدلة في السنة الرابعة، ذات بشرة قمحية ناعمة، عيونها ليست واسعة ولا ضيقة، ذات لون بني غامق يميل إلى الاسود، أنفها دقيق يليق كثيرا بوجهها، أما شفتاها فهما مكتنزتان بشكل جميل، ابتسامتها رائعة وذات قوام ممشوق متناسق، متوسطة الطول. “ادم رأفت إبراهيم الشافعي” شاب في أواخر العشرينات من عمره، مهندس معمارى، يمتلك بشرة
شاهد أيضاً