اقتباس عن كتاب مذكرات الثانية عشر ليلا:
إلى هؤلاء الرفقاء الصالحين، من يأنسون الرحلة في الطرق مهما طالت.
للذين وجدوا الطريق وفقدوا الرفيق.
والذين ضلوا الطريق وضيعتهم المواعيد.
والذين لازالوا يبحثون عن شئ.. أي شئ يُساعدهم على النجاة.
لهؤلاء الذين يسهرون آخر الليل يُفتشون عن المعاني التي تربطهم بتلك الحياة.
هنا من يبحث معكم.
آراء القراء:
- كتاب كنت مع كل فصل فيه، ليس مثل كتب المؤلفين وبعض الروائيين المصريين الذين يعتمدون على قصص الحب لجذب القراء وإنما فقط هي خواطر كاتب.
- لم استطع ترك الكتاب، لذا أنهيته في يومين وحزنت كثيرا بعدما انتهى واكتشفت فعلا ان الكتاب صغير جدا.
- يأخذك الكتاب إلى دنيا أخرى، ويتكلم عن كل المواضيع الجميلة التي تلامس الإنسان، وتجعله يفكر مرة أخرى ويعيد حساباته.
- الكتاب على قد ما في حاجات حزينة علي قد ما فعلا خلاني متحمس للدنيا وعايز استمتع بيها الكتاب هيساعدك تتجاوز اي حاجة كسرتك سواء علاقة فاشلة او فرصة عمل ضايعة.
- كتاب “مذكرات الثانية عشر ليلا” يجرد من الحزن والاستسلام وفعلا مش بيرسملك الدنيا ورد قد ما بيخليك عايز تواجه الدنيا بـ مصاعبها زي ما هي اتمني الاستمرار على الاداء الجميل في كتابات أحمد مهني.
قراءة نقدية في كتاب “مذكرات الثانية عشر ليلا”:
حاول المؤلف التركيز على أن هناك ثلاث قواعد لإجابة الدعاء أولها أن يحقق الله مرادك وثانيها أن يصرف الله عنك مرادك لأنه يعلم المستقبل ويعلم أين يكمن الخير ويعلم إذا كان طلبك هذا في مصلحتك او سيسبب لك ضررًا أو أذى فيصرفه عنك ويبدلك عنه خيرا في مكان آخر وثالثها أن يعوضك الله الآخرةخره ما هو أفضل مما حرمت منه.
شاهد أيضاً