• تحميل كتاب الجفر الاعظم عن مصر كامل برابط واحد

نبذة عن كتاب “الجفر الأعظم”:‎

كتاب الجفر الأعظم يتحدث فيه الإمام أبو العزائم عن عن مستقبل الأمة الإسلامية، و يتنبأ بالأحداث المستقبلية ورؤيته للنظام العالمي الجديد. بعضها يحمل تنبؤات ومبشرات لم تحدث بعد، والبعض الآخر حدث بالفعل بعد وفاته، وأبرز هذه  الأحداث هو ثورات الربيع العربي، التي أخبر الإمام أنها ستكون تمهيد وتوطئة لظهور الإمام المهدي زعيم أهل البيت من مصر لينشر الإسلام في جميع أصقاع الأرض.

ويعتقد الشيعة أن كتاب جفر الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) موروث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم _لكن أهل السنة والجماعة لا يؤمنون بهذا الاعتقاد_، وهذا الموروث مكون من صندوقين جلديين يحتويان على كتب مختلفة للانبياء السابقين، والتي ورّثها علي وفاطمه (عليهما السلام) عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لأهل البيت، ومع كل إمام جديد تنتقل ملكية هذا الموروث من الإمام المحتضر الذي سبقه، كما يرث درع وسيف جده الرسول الأعظم محمد (صلى الله عليه وسلم).

وقد كان الجفر أحد مصادر وأسس المعرفة التي اكتسبها الأئمة الاثني عشر، وحصل الإمام جعفر الصادق الفخر لحصوله على ملكية كتاب الجفر الذي يشمل المعرفة المخفية للنبي محمد (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم).
الأئمة اللاحقون كانوا معتادين على الرجوع و الاعتماد على كتاب الله وكتاب الجفر الذي كان في عهدتهم، واعتقاد وجود كتاب الجفر عند الأئمة هو اعتقاد راسخ لدى شيعة أهل البيت، و قد تعلم الأئمة الاثني عشر علم الحروف من كتاب الجفر و استخدموا هذا العلم لاستنتاج ومعرفة الحقائق و أسماء الحكام من كتاب الجفر.

الجفر الاعظم عن مصر:

إليكم الآن أبرز الاقتباسات التي ورد ذكر مصر فيها داخل كتاب الجفر الأعظم:

*( صحابى مصر يعيد لها الصحابة بأنوارها، ويرسو بها على برها بعدما تراخى الناس على الفجور و تهاجروا على الدين إلا من رحم ربه!!)

*( مصر مدد وسند ممسوكة بيد المؤمن وتغدو للمهدي جناحه الأيمن بعدما تقوم جموع… )

*( مصر سند المهدي، ويعضهم البلاء حتى يقولوا ما أطول هذا العناء. يسميها اليهود عدوهم الذى بالجنوب، لهم البشرى بدخول القدس بعدما يسرج الله فيها السراج المنير صحابيا يغدو فيها على مثال الصالحين ليحل فيها ربقا -الخيط- ، ويعتق فيها عتقا، ويخضع شعبا ويشعب صدعا، لا يبصره أحد وهو معهم، يلبس للحكمة جنتها، وهى عند نفسه ضالته التى يطلبها يصبر صبر الأولياء ويرفع الراية السوداء والذي خلق الحبة وبرأ النسمة إنه  للمهدي!! )

*(روت أم المؤمنين مريم انها مبشرة بإسلام مصر ولا يخرج الإسلام من مصر الى يوم الدين، ويمتحن أهلها ببلايا القرون ويكون منهم الأئمة والعلماء يختص الله بفضله من يشاء وقد علمت ان منبر المهدى الأعظم فى آخر الزمان يكون من مصر، ويبسط له البساط رجل بأسه حديد وقلبه شديد يفتح الله له فتوح العارفين ويلهمه إلهام المحدثين يرفع الحسام ذى الأسرار والأنوار، ويخرجه من غمده الذى نام فيه القرون ويبرز الكوكب ذو القرون).

التحميل من هنا

اسم الكتاب غير معروف
اسم المؤلف غير معروف
تاريخ النشر 2009
حجم الكتاب 2.21 ميجا بايت
القسم كتب مقارنة اديان
ملاحظات للإبلاغ عن رابط لا يعمل أو كتاب له حقوق

تحميل الكتاب

تعليقات الفيس بوك

x