• تحميل رواية ظننته حبا pdf كاملة

نبذة عن رواية “ظننته حبا”:

ظننته حباً كتاب جميل وخفيف ستحبينه جداً، كلماته تلامس قلوب الجميع،  كيف سطرت الكاتبة كلماتها بكل دقه وتمازج رائع جداً، أسلوبها جميل، كلماتها وعباراتها سلسه وممتعة تجذبك للقراءة، (أتعلم ؟ من أسوأ عاداتي أني لا أبادر العقرب بسوء الظن برغم يقيني المسبق بأنها عقرب، إلى أن تلدغني لهذا لم يصعب عليك لدغي).

الكتاب عبارة عن خواطر تحمل في طياتها قصة حب لم تكتمل، رجل شرقي سرعان ما يتبخر في هواء الواقع من أحلام حبيبته الفتاة الشرقية او العربية عامة والتي، و كالعادة، تترك جريحة القلب بعده.. تباً!

آراء بعض القراء حول محتوى الرواية:

*لامست كلمات الكاتبة شهرزاد قلبي. حتى و ان لم تكن عايشت ما عايشته الكاتبة فتنقلك بخواطرها و نصوصها إلى واقعها.. النصوص قصيرة ويسهل على الواحد قراءتها، اُسلوب شهرزاد جميل و سلس. انقصت نجمة من التقييم لتكرار بعض النصوص في وسط و نهاية الكتاب. كتاب يستحق القراءة رغم سلبياته البسيطة.

*دائما ما أقع في فخ الكاتب الذي يغريني بإحدى كتاباته أعترف أنني لم أتعلم من خطئي أعجبني كتابها الأول بينما شعرتُ بفارق كبير بين الأول والثاني احتاجت شهرزاد إلى مزيد من العمق مزيد من الصدق مزيد من الحرفية ومزيدا من البلاغة والتصوير حتى تسد الكثير من النواقص في تلك النصوص تفاجأت بكم البساطة والركاكة التعبيرية التي لم أعتد عليها من شهرزاد .

*النصوص جميلة ورائعة شهرزاد تكتب لتلك القلوب التي ما نالت من الحب سوى الالم والخيبة والوحدة، لكن من الاشياء التي لابد من الانتباه لها ان هناك خواطر مكررة وهناك هدر للاوراق ليصل الكتاب اكثر من 300 صفحة في الوقت الذي اذا ما جمعت كل خاطرتين بصفحة واحدة يكون افضل.

اقتباسات من رواية “ظننته حبًا”:

*”أنت و ما أدراك ما أنت بي،
أنت أغلى من تجول في طرقات هذا العمر،
أحرق مساحاته الخضراء… و مضى،
تاركاً وراءه من الرماد و الدمار الكثير،
و كأن حبك كان الحرب الأخيرة التي خضتها،
وأطاحت بعرشي.. ”

*”نامت المدينة، إلا فتاة
تبحث عن رجل وعدها أن لا يغيب، وغاب
ذلك الرجل كان أنت
و تلك الفتاة… كانت أنا”

*”مأساتي أني صدقت حكايات جدتي قبل النوم،
و انغمست بها حد الإيمان
جدتي لم تكن تسرد الكذب
لكنها كانت تسرد قصص زمن جميل لا يمت لزمني بصلة”

*”حلمي بك كان التفاحة الفاسدة
حين وضعتها في صندوق أحلامي
افسدت أحلام العمر كلها”

*”أين أنت
تأخر بنا العمر كثيرا
وأغلقت حكايتك
وتركت لك مفاتيحها تحت عتبة الأمس
خذها إن عدت يوما
تجول في الحكاية بهدوء غريب عائد
واذكرني بخير”

*”لمحت الثقب في سفينتك منذ اليوم الأول للحكاية، لكنني غامرت بالإبحار معك، ظنا مني أن الحب يصنع المعجزات”، يكاد يكون الخطأ الأكثر تكرارا الذي ترتكبه جل نساء الأرض في كل مرة تقع إحداهن بالحب!

الرواية من هنا

اسم الكتاب غير معروف
اسم المؤلف غير معروف
تاريخ النشر 2016
حجم الكتاب 10.9 MB
القسم كتب فكر وثقافة
ملاحظات للإبلاغ عن رابط لا يعمل أو كتاب له حقوق

تحميل الكتاب

تعليقات الفيس بوك

x