نبذة مختصرة عن رواية فيفتي شيدز أوف غراي

تتحدث رواية فيفتي شيدز أوف غراي عن عدة تفاصيل، حيث أن رواية إغرائية ورومانسية من تأليف الكاتبة البريطانية، كما أن رواية فيفتي شيدز أوف غراي تتناول عرض الأولى ضمن ثلاثية خمسون درجة التي تتبع بتعمق العلاقة بين الخريجة الجامعية، أناستازيا ستيل، ورجل الأعمال الشاب المليادير كريستيان غراي، وكذلك فإن رواية فيفتي شيدز أوف غراي معروفة بمشاهدها الإغرائية الصريحة التي تتضمن ممارسات جنسية تنطوي على العبودية والانضباط والهيمنة والخضوع والسادية والماسوشية، وكذلك فإنه تتناول الحديث عن رواية فيفتي شيدز أوف غراي من خلال تفاصيل الرواية الثانية والثالثة خمسون درجة أكثر قتامة، كما تربعت خمسون درجة من الرمادي على قوائم الكتب الأكثر مبيعاً حول العالم، من ضمنها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وقد بيعت سلسلتها بملايين الدولارات وملايين النسخ، وقد ترجمت إلى عدة لغات حول العالم، وقد سجلت أرقام قياسية في بريطانيا من خلال كونها أسرع كتاب جيب على الإطلاق، وكان في استقبالها النقدي للرواية كان معظمه سلبي، وقد أصدرت يونيفرسل ستوديوز فيلم مأخوذ عن الكتاب، وانتشر بشكل كبير.

تفاصيل عن رواية فيفتي شيدز أوف غراي

في حال تم مقابلة طالبة في سن الشباب وتقوم بدراسة الأدب تدعى أناستازيا ستيل داكوتا جونسون، وهو رجل فاحش الثراء ووسيم يدعى كريستيان جراي جايمي دورنان كنوعٍ من الجميل لصديقتها كايت كافانج تنقلب حياتها بعدما تنبهر بفطنته ووسامته، تعتقد أناستازيا بشكلٍ ساذج أنها تحبه وتبدأ في السعي من أجل التقرب منه بكل السبل المتاحة، على الجانب الآخر يعجب كريستيان بجمالها ولكن بطريقته الخاصة ووفقًا لشروطه ،تتعقد حياتهما بعدما يتقربان من بعضهما البعض، ومن خلال خيارات تفاصيل الرواية بشكل مميز ورائع وخياراته المميزة والجديدة كلياً.

معلومات عامة عن الرواية:

يمكن أن تعود من خلال سلسلة روايات خمسون ظلاً لغراي، فيفتي شيدز أوف غراي، برواية مثيرة جديدة تصفها بأنها قصة رومانسية لسندريلا القرن الواحد والعشرين، وقالت دار فينتدج بوكس للنشر إن الكاتبة البريطانية أطلقت على روايتها الجديدة التي ستنشر في بريطانيا وأميركا الشمالية، وقد أضافت أن أحداث الرواية تدور في لندن وشرق أوروبا، وتحكي قصة رجل إنكليزي أرستقراطي يقع في حب شابة غامضة وموهوبة فنياً وصلت حديثاً إلى إنكلترا. وقالت جيمس في بيان أتطلع بشدة لخروج هذه الرومانسية الجديدة المفعمة بالعواطف إلى العالم، كما إنها قصة لسندريلا القرن الواحد والعشرين، وقادني ماكسيم وأليسيا بطلا الرواية الجديدة إلى رحلة ساحرة وأتمنى أن ينجرف قرائي وراء قصتهما المثيرة والعاطفية، كما نشرت روايات فيفتي شيدز الثلاث، وأصبحت من أكثر الكتب مبيعاً على مستوى العالم، حيث بيعت منها مائة وخمسون مليون نسخة. وتحولت الروايات إلى ثلاثة أفلام من إنتاج شركة “يونيفرسال بيكتشرز”، وحققت أكثر من مليار دولار في شباك التذاكر على مستوى العالم.